PRESS RELEASE


Wild Life تهدف إلى تعميم الإثارة التي تقدِّمها الألعاب ذات التصنيف X



اللعبة القادمة تمنح اللاعبين تحكُّمًا كاملًا في التجارب القتالية والتجارب الجنسية الغامرة في بيئة تقمُّص أدوار مثيرة



برلين، ألمانيا (21 سبتمبر 2021) - في الوقت الذي تزداد فيه شعبية عالم ألعاب الفيديو للبالغين، فإن هذا النوع لم يقترب بعد من الوصول إلى إمكاناته الكاملة. بدأ صانعو الألعاب في تخطي حدود ما هو ممكن للألعاب ومستقبل الجنس في محاولة لإنشاء محاكاة جنسية أكثر واقعية، بينما يستكشفون ما ستقبله الأسواق السائدة عندما يلتحم عالما الألعاب والجنس معًا. وفي مركز تطوير الألعاب Candy Valley Network، يأمل الفريق في حل معضلة الجنس والألعاب لجعل لعبته Wild Life أول لعبة مستقلة للبالغين.

يصف صانعو لعبة Wild Life اللعبة بأنها حاصلة على تقييم x (للبالغين فقط) بشكلٍ غير معتاد لأنها تقود اللاعبين عبر عالم مثير من المواجهات الجامحة. يقود اللاعبون "مايا" أو "ماكس" في رحلة استكشاف كوكب "كيربال" البري الخصب، والمحفوف بالمخاطر الخفية عند كل منعطف. "مايا" هي سليلة سكان الكوكب الذين نجوا من تحطُّم سفينتهم الاستعمارية منذ دهور، وتكيُّفوا مع مخاطره منذ ذلك الحين. وفي بعض الأحيان تعني محاولات التكيُّف هذه أنهم أصبحوا أنفسهم خطرين. "ماكس" هو جزء من رحلة استكشافية إلى "كيربال" بقيادة مجموعة من المستكشفين، لكن لدى البعض دوافع أكثر خبثًا.

يجب على "ماكس" و"مايا" التغلُّب على هذه التحديات الطبيعية والبشرية المخيفة، بينما يقرِّران من يمكنهما الوثوق به ومن تمكَّنت غرائزه الحيوانية منه، مما يشكِّل خطرًا كبيرًا عليهما وعلى الآخرين في "كيربال".

تمنح Wild Life اللاعبين الفرصة للمشاركة في قتال مدهش بصريًا وتفاعلات جنسية أكثر إدهاشًا في بيئة تقمُّص أدوار غامرة وبتفاصيل لم يسبق لها مثيل في بيئة الألعاب.

تسعى Wild Life من خلال تجاربها الجنسية الغنية والغامرة إلى كسر قالب الجنس في الألعاب. وبينما يستكشف "ماكس" و"مايا" كوكب "كيربال"، يختبر اللاعبون في الوقت نفسه الرغبات الجنسية للشخصيات الرئيسية، ويقودون تفاعلاتهم الجنسية مع مجموعة متنوعة من الشخصيات البشرية والحيوانية على حدٍ سواء. يمكن للاعبين الاستمتاع بالمشاهد الجنسية التفاعلية، وإشراك "ماكس" و"مايا" في المداعبة السابقة للجماع؛ وتغيير الأوضاع؛ والتجارب التفاعلية مثل التقبيل والإمساك والتدليك؛ واستخدام الألعاب الجنسية؛ والمداعبة اللاحقة للجماع. إذا اكتشف "ماكس" و"مايا" ما يرغب به سكان الجزيرة حقًا، فسيتم مكافأتهما بلقاءات جنسية مُشبَّعة بالحيوية والرضا. ولكن إذا تم رفضهما عدة مرات، فستختفي فرصهما في العلاقة الحميمية بسرعة.

تؤمِّن Wild Life الأموال في الوقت الحالي من خلال منصات التعهيد الجماعي، مثل Kickstarter وPatreon للانتقال بالمشروع إلى مرحلة الإنتاج الكامل. ومع استمرار التطوير، ستتوفَّر اللعبة على Patreon للكمبيوتر الشخصي بنمطَين: إصدار تجريبي وبيئة اختبار معزولة. يحصل أعضاء مجتمع Patreon على إمكانية الوصول إلى جوانب مختلفة من اللعبة قيد التطوير من خلال المساهمة في العملية. ويأمل الفريق في إطلاق اللعبة للعامة وعالميًا.


قوبلت النسخة التجريبية حتى الآن بتعليقات حماسية من المؤيِّدين والمؤثِّرين في الصناعة على بيئة الألعاب الغنية والغامرة والرسوميات الواقعية المذهلة.

صرَّح كريستيان فاغنفيلدت، الرئيس التنفيذي لشبكة Candy Valley Network: "هدفنا من Wild Life ليس فقط إنشاء تجربة ألعاب من الدرجة الأولى، ولكن أيضًا إحداث ثورة في الطريقة التي يفكِّر بها السوق السائد للألعاب ويتفاعل مع الجنس. نحن متحمسون لتقديم هذه التجربة المثيرة والغامرة للجمهور العام قريبًا جدًا، مما يمنحهم الفرصة لتجربة الألعاب بطريقة مذهلة لم يسبق لهم تجربتها من قبل.

لمعرفة المزيد والمساهمة في جهود التطوير، تفضَّل بزيارة صفحة Wild Life على موقع Patreon على https://www.patreon.com/adeptussteve.

# # #

لمزيد من المعلومات بشأن Wild Life أو استفسارات وسائل الإعلام، يُرجى التواصل مع ليفيا فاسكونسيلوس على [email protected]